موضووووع المليووووووووووون رد

إذا جعلت شخصيتك دودة تزحف على الأرض ..
فلا تلم من يدوسك بقدمه

الناقد شخص يعرف معالم الطريق ..
لكنه لايستطيع قيادة السيارة !

في القسم الأول من الليل راجع أخطاءك ..
وفي القسم الأخير راجع أخطاء سواك إذا ظلّ لك قسم أخير !

اتمنى الاستمرار في هذا الموضوع الرائع

رؤية نصف الحقيقة ,شر من الجهل بها..
*مشكلات الطائر لا يفهمها إلا طائر مثله
الهدف:
*أصعب الصعاب اتخاذ القرار...
*إذا لم تعلم إلى أين تذهب فكل الطرق تفي بالغرض!!
*يصبح الجيد غير جيد, إذا كان الأجود هو المتوقع

The clock is running.
Make the most of today.
Time waits for no man.
Yesterday is history.
Tomorrow is a mystery.
Today is a gift.
That's why it is called the present

إن الساعة تركض
أستفد إلى أبعد الحدود من اليوم
الوقت لن ينتظر أي رجل
أمس تاريخ
وغداً لغز
واليوم هدية
لهذا هو يدعى الهدية

أناس نلتقيهم وتجمعنا بهم الأيام ..

ربما صدفة .. أو ميعاد متفق عليه

فنصافحهم بحب ونستقبلهم بثقة

ونظن.. وجودهم خطوتنا الأولي نحو الفرح

وأن الأيام ستصالحنا بهم ,

وأنهم الفرج الذي طال انتظارنا له

وأن الحياة معهم ستكون أروع

وأن الحزن قد غادرنا بمجيئهم

فنتغير من أجلهم

ونعيد ترمميم نفوسنا المنكسرة من أجلهم

ونطير فرحا , ونطير بهجة , ونفتح للأمل نوافذنا

ونرى العالم بمنظار ملون

ونحلم بغد أفضل ونمنحهم كل ما يمكن أن يُمنح ,

ونرسم لهم صورة جميلة

ونضع فيها الكثير من ملامحنا

ونسهر نلونها بدم قلوبنا ونحلم معهم بغد أفضل .....

لكننا نستيقظ سريعا

نستيقظ من حلمنا الأخضر على صوت أرتطام الواقع بجدران قلوبنا

فنلمحهم في أبشع صورة ..

ونشاهدهم في أسوأ منظر ..

فنتزلزل كالأرض وننهار كالجبال ...

عندها وعندها فقط تتضح الصورة الحقيقية

فتنصهر الألوان وتتمزق الأقنعة وتتشوه الصور ..

فتلمحهم يرحلون وهم يحملون في حقائبهم حلمك الجميل

إحساسك الصادق وثقتك بالآخرين

وقدرتك على مقاومة الألم والأستمرار في الحياة ..

ويخيل إليك وهم يرحلون أنهم يتهامسون عليك

ويتنابزون ويتلامزون ويضحكون بصوت مرتفع

كصوت ذهولك .. وبكائك المر خلفهم ..

وعندها ترتجف تصرخ وكأنك تعود إلى الحياة من جديد ..

فترى ما لم تكن ترى ...

وتسمع ما لم تكن تسمع ..

وتشعر بما لم تكن تشعر به من قبل

فتقترب من نفسك اكثر تُصالحها تعتذر منها

تعدها بأن لا تفتح أبوابك بهذه اللهفة

وهذه الثقة مرة آخرى

تمهل


لا تحزن عليهم

وأفتح أمامهم أبواب أحلامك التي احتوتهم

وليرحلوا وليبتعدو عنك قدر استطاعتهم

وفارقهم قدر استطاعتك

فلن تموت قبل يومك ...

ولن تقوم الساعة برحيلهم

ولن تضيع والصدق في داخلك

وإذا شعرت برغبة في البكاء فلا تتردد وأخسرهم

اخسر بقاياهم خلفهم

واكسر خلفهم كل الطرق التي تملكها

وأغلق كل أبواب العودة في وجوههم ..

كي لا يقتربوا من عالمك مرة أخرى ..

ولا تندم فليس هذا المهم

بل الأهم أن لا تلم نفسك وتتخبط بأدوار لا تليق بك

وانكسر وليتهمسوا بك وبانكسارك

ولتتشكل مرة أخرى بشكل أفضل وأجمل

وتأكد حين تنكسر لن يرممك سوى نفسك

وحين تنهزم لن ينصرك سوى إرادتك

فقدرتك على الوقوف مرة أخرى لا يملكها سواك

عفواً إنهم يثيرون احتقارك فماذا تنتظر؟

اقلب صفحتهم من كتاب حياتك

وأبدْأ من جديد أو مزقها نهائيا

فكتاب حياتك يجب أن لا يحوي سوى تاريخك الجميل

وصفحاتك المضيئة

وبعد أن يرعبهم المساء ..

تأكد إن لم تحصل على احترامك مجاناَ ..

فلن تحصل عليه بكنوز الدنيا كلها ..

فاقنع الناس بالأدلة وليس بشيء آخر

تعلمت أن العقل كالحقل ، وكل فكرة نفكر فيها لفترة طويلة هي بمثابة عملية ري ، ولن نحصد سوى ما نزرع من أفكار ، سلبية أم إيجابية .


تعلمت أنه في المدرسة أو الجامعة نتعلم الدروس ثم نواجه الإمتحانات ، أما في الحياة فإننا نواجه الإمتحانات وبعدها


نتعلم الدروس .


تعلمت أن محادثة بسيطة أو حواراً قصيراً مع إنسان حكيم يساوي شهر دراسة .


تعلمت أنه لا يهم أين أنت الآن ، ولكن المهم هو إلى أين تتجه في هذه اللحظة .


تعلمت أنه خير للإنسان أن يكون كالسلحفاة في الطريق الصحيح من أن يكون غزالاً في الطريق الخطأ .


تعلمت أنه في كثير من الأحيان خسارة معركة تعلمك كيف تربح الحرب

تعلمت أنه يوجد كثير من المتعلمين ، ولكن قلة منهم مثقفون .


تعلمت أن مفتاح الفشل هو محاولة إرضاء كل شخص تعرفه .


تعلمت أنه لا يجب أن تقيس نفسك بما أنجزت حتى الآن ، ولكن بما يجب أن تحقق مقارنة بقدراتك .


تعلمت أنه من أكثر الناس أذى لنا هم الأشخاص الذين أعطيناهم كل ثقتنا ، لأنهم بمعرفتهم أسرارنا يستخدمونها ضدنا


يوم نختلف معهم .. وهذه لا شك خيانة

من اصعب المواقف التي تمر على الانسان في حياته ان يجد نفسه وحيدا
لا احد معه.... لا احد يسمعه ولا يتكلم مع احد..
لهذا تظل مشاعره حبيسة قلبه...لا يستطيع ان يخرجها
مشاعر مكبوته محرومه من الخروج كتب عليها السجن مدى الحياه
والاصعب منه احساس الظلم ان تظلم نفسك....
ان تكون نفسك كالصخره تتلاطم عليها الامواج ومع مر الازمان يتسبب ذلك
في تاكلها فتصغر وتصغر...
ولاتدري حينها من المذنب فيما حدث
اهو قلبك .. ام عقلك...
نضع قلوبنا امام واقعنا...
لماذا يا قلبي
وجهتني في ان احب الذي لا يحبني...
وانت ياعقلي...
هل خفت من قلبي ان يقطع عليك مددك في الحياه...
ما لا اتمناه ان لايقع قلبي في مثل هذه المواقف
ولا ان يقع فيه غيري..
حتى لا اضطر مع مر الازمان ان اكره قلبي

من شتات الوقت ...... نظرت عبر تلك النوافذ الثلاث .... وتركت الرابعة لنفسي ....

( 1 )

( تنهيدة )

من الوريد الى الوريد

مسافة شبه قصيرة

لكن مدادها مختلف

أحياناً تكون أشبه بترامي جزيئات الصدر في القلب

من مركز العين .... الى مكمن الجرح

شيء مسائي التكوين ..... متعب .... وفسيح

يعانق اطراف الخيال .... ويعتلي السحاب .... ومن ثم يعود مع الهواء الى الصدر

نعيشها كما يعيش الميت في الحي .....

شيء مؤثر ..... لكنه عدم

مريح .... رغم أنه وهم

نتقارب معه .... ونتبعثر بتأثيره

لنزداد حزنا ً إن عشنا الحزن ....

ونزداد تأملاً ..... إن تذكرنا

بين الأقصى والأقرب ..... وخلالهما

تقريبا ً كإغفائة..... بين النوم والتعب .... دون فقدان الحقيقة

هي كذلك تريحنا وتلتمس عذرنا

تعمينا إن أردنا العمى ......

وتذكرنا إن نسينا

حدودها .... بلاحدود

وإحساس ٌ بلا قيود

في أي مكان ..... ولكنه ليس بكل زمان

فقط في زمن ...... نحس أثناءه ..... بعدم القدرة على النسيان

لاأقول هذا جزافاً ولا خيالا ً

فعلا ً هذا ماأحس به .... عند تقاطعات نفسي مع نفسي

عندما أحس بأنني بحاجه للحياة .... بحاجة للحب ...... بحاجه للنسيان

بحاجه لأن أقترب من ظلي ..... لأعانق جسدي

عندما أريد أن أكون .... بينما بيني وبين مسافاتي كيان ... يرفض أن يكون

فقط تنهيدتي عبر نفسي

تحررني ...... لأعيش ...... ولأقتنص سببا ً من أسباب النسيان شح في زمني

( 2 )

( خلف الزجاج )

ترى الضوء ولا تقدر على لمسه

تعاتب أنفاسك دون أدنى صوت

تسير في مسافات صدرك .... ولا ترتاح

في كل خطوة .... أمل في خطوة أخرى

وفي كل تنهيدة ....... تحادث تلك الآهات العنيدة

تحس بأن خطوط النظر لاترتاح

لاتدع تلك الفرص .....

تريد أن تكون هناك ..... لتبقى مع من كان هناك

تريد اختصار مسافات الهواء والأنواء

لتعيش اللحظة ..... لحظة بلحظة

يكون فيها الزجاج خلف ظهرك ....... لاأمامك ولاخلالك

لكن قناعاتنا إن حظرنا ...... لاتقدر على إلغاء زجاج ٍ سكن في القلب

اكتسى القلب وكساة

من رياح ٍ أم أشباح ......... لاأدري ؟

ولكنه قابعُ في العمق ......

يعكس النبض ...... ويحكي تاريخا ً لايزل

جرح ٌ غائر....... وتذكار لوقت ٍ مظى

هذا ماأريد

ولكن دنيانا تريد غير ذلك

شمس يتبعها قمر

وليل يهزم من نهار

فقط صمتي ...... يلازمني ...... ليحكي ويحكي

مابين عيوني وجفوني ....

وأنا سأنظر لك من خلف الزجاج

لألقاك وأنساك

( 3 )

( تعب )

من جد اتعب ....... لاتماديت بغلاك

.

هل نقترب ... ليبتعد

وهل عندما نكون على حافة السحاب

يزول كل شيء

ونهوي الى العذاب

لماذا ... ؟

يخيل لنا ...... أحيانا ً..... أننا وصلنا

ويخيل لنا أننا على أعتاب القلب

نحس أننا عانقناه .... وبالحب ارتويناه

نضع امضائتنا على زاوية لوحة .... كآخر لمسة فيها

وبعدها

نجد أن الألوان ليست الألوان

والمكونات ليست كما كانت ..

هل خـُـدعنا ؟

هل تمادينا .... ووصلنا قبل الوصول ؟

أسئلة كثيرة .... تدور في مخيلتنا .... عندما نجد أن الوقت قد فات

وعندما نصطدم بواقع ....

هو ليس نهاية حلم ...... بل بداية عذاب لايطاق

اطالة لأزمنة وطقوس لم نتعود عليها

نلملم أوراقنا لنعود

الى سهر ٍ التقى بالحيرة

ليكون لوحة ً من الليل الأسود ..... ومراحل اخرى من السواد

ونرى الحلم بعد ذلك يمر كل يوم

من أمامنا

ليعيد كل عذاباتنا وقصاصاتنا ........ويرمي بها على الطاولة من جديد

ماذا نفعل ؟

لاندري

ولكننا نعلم جيدا ً .....

بأن ماليس لنا .................... ليس لنا

سحقا ً للأيام ..... وسحقا ً للأوهام

إذا جلست في الظلام بين يدي الله استعمل أخلاق الأطفال ..

فالطفل إذا طلب شيئاً ولم يعطه بكى حتى يأخذه ..

فكن أنت هذا الطفل وأطلب حاجتك

هذا هو الأمل ...

في يومٍ من الأيام قرر جميع أهل القرية أن يصلوا صلاة الاستسقاء..
تجمعوا جميعهم للصلاة.. لكن أحدهم كان يحمل معه مظلة !

تلك هي الثقة..

يجب أن تكون كالإحساس الذي يوجد عند الطفل الذي عمره سنة عندما تقذفه في السماء يضحك ..

لأنه يعرف أنك ستلتقطه ولن تدعه يقع !

هذا هو التصديق

في كل ليلة نستعد للخلود إلى النوم ولسنا متأكدين من أننا سننهض من الفراش في الصباح

لكننا مازلنا نخطط للأيام القادمة

هذا هو الأمل

ابتسم فإن كل شخص تقابله يحمل أعباء كثيرة...

معنى كلمه احبك



معنى كلمة أحبك
أحبك .. ما أجملها من كلمة !!
ولكن يا ترى من ذا الذي يقولها بصدق؟
كلمة عميقة المعنى ، هل تدرك معناها فعلا ؟؟

هل تحس بمعنى هذه الكلمة عندما تقال لك ؟؟

مع الأسف لم نعد نعرف من الصادق الذي يعنى هذه الكلمة ،
صارت كلمة لا تعني لنا سوى المجاملة

لذلك أغلبنا يتسائل من يحبني .. !!
لم يكونوا بالسابق بحاجة لهذه العبارات ،
لأنهم كانوا يكتفون بكلمة :: أحبك ::
ولا يشكون في صدقها لحظة واحدة ،
لأنها كانت تملك مكانة كبيرة ومستوى راقٍ في قلوبهم

::: أحبـــــــــــك :::
كلمة رائعة تحمل كل المعاني الجميلة في العالم

فمعنى أنا أحبك هو:


أنا أحترمك
أنا مخلص لك
أنا أحتاجك معي
أنت مميز جداً
أنت رائع في نظري
قربك مني يكفيني
أنا أفضلك على الآخرين
أنا أفضلك على نفسي
أنا أخاف عليك
أنا أفتقدك دائما
أنا أشتاق لك
بعدك عني يقتلني ويعذبني
عندما تراك عيناي أحس بحلاوة
الدنيا وجمالها ، وتنجلي كل همومي
تهمني مصلحتك
أريد أن أراك سعيداً دائماً
لا أحب أن أراك حزيناً وكئيباً
أحب أن أساعدك في كل شيء
أنا موجود دائما عندما تحتاجني
لا أحب أن أغضبك
لا أحب أن أراك وأنت تبكي
يحزنني كل ما يحزنك
أحب أن أقدم لك كل شيء تحتاج إليه ..
حتى لو كانت هذه الأشياء ثمينة جدا بالنسبة لي
أنت في تفكيري دائما ، ودوم عالبال
وغيرها الكثير الكثير ..
فهل عرفت من هو الذي يحبك ؟؟

مشكورة اختي ع الموضوع

وان شاء الله ينال ما كتبت اعجابكم

أيها المصاب الكسير .. أيها المهموم الحزين .. أيها المبتلى .. أبشر .. وأبشر .. ثم أبشر .. فإن الله قريبٌ منك .. يعلم مصابك وبلواك .. ويسمع دعائك ونجواك .. فأرسل له الشكوى .. وابعث إليه الدعوى .. ثم زيِّنها بمداد الدمع .. وأبرِقها عبر بريد الانكسار .. وانتظر الفَرَج .. فإنَّ رحمة الله قريبٌ من المضطرِّين .. وفَرَجه ليس ببعيدٍ عن الصادقين ..

إن مع الشدة فَرَجاً .. ومع البلاء عافية .. وبعد المرض شفاءً .. ومع الضيق سعة .. وعند العسر يسراً .. فكيف تجزع ؟

أوصيك بسجود الأسحار .. ودعاء العزيز الغفَّار .. ثم تذلّل بين يدي خالقك ومولاك .. الذي يملك كشف الضرِّ عنك .. وتفقَّد مواطن إجابة الدعاء واحرص عليها .. وستجد الفَرَج بإذن الله .. ( أمَّن يجيب المضطرَّ إذا دعاه ويكشف السوء ) ..

عليك بذكر الله جلَّ وعلا .. فهو سلوة المنكوبين .. وأمان الخائفين .. وملاذ المنكوبين .. وأُنسُ المرضى والمصابين .. ( الذين ءامنوا وتطمئنُّ قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئنُّ القلوب )